باستخدام هذا الموقع، أنت توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
  • فريق العمل
  • سياسة الخصوصية
  • لإعلاناتكم
Reading: القضاء الفرنسي يقرر إعادة النظر في قضية عمر الرداد الشهيرة
شارك
Infosocial
  • الرئيسية
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • سياسة
  • رياضة
  • منوعات
    • أحداث
    • ثقافة
    • نسائيات
    • للشباب
  • Social TV
Reading: القضاء الفرنسي يقرر إعادة النظر في قضية عمر الرداد الشهيرة
شارك
Font ResizerAa
InfosocialInfosocial
  • أنفو سوسيال
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • سياسة
  • Social TV
Search
  • الرئيسية
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • سياسة
  • رياضة
  • منوعات
    • أحداث
    • ثقافة
    • نسائيات
    • للشباب
  • Social TV
  • Advertise

القضاء الفرنسي يقرر إعادة النظر في قضية عمر الرداد الشهيرة

فريق التحرير ديسمبر 16, 2021
شارك
شارك

قرر القضاء الفرنسي اليوم الخميس 16 دجنبر الحالي، إعادة النظر في قضية البستاني الريفي عمر الرداد المتهم بتقل مشغلته سنة 1991.

وقد اتُهم المهاجر المغربي سنة 1991 بقتل غيسلان مارشال، في بلدة موجينس جنوب شرق فرنسا، التي كان يعمل بستانيا في منزلها، وقد كانت أرملة ثرية، بلغت من العمر 65 عامًا عندما عثر عليها مجثة هامدة في قبو منزلها.

وأدين الرداد في جريمة قتل مشغلته، وهو ما ظل ينفيه، وعانق على إثره الحرية بعد استفادته من عفو رئاسي في عهد الرئيس السابق جاك شيراك بعد سنوات قضاها في السجن، بدون أن يحظى برد الاعتبار القضائي لسحب مسؤوليته الجزائية.

وأوضحت مصادر قضائية، أن الجلسة الأولى كانت خطوة أولى نحو مراجعة محتملة للمحاكمة، معتبرة أنه “حدث نادر للغاية في فرنسا”.

وقالت صحيفة “لوباريزيان” في تقريرها، أنه لتبرير طلب مراجعة “واحدة من أكثر القضايا الجنائية شهرة وإثارة للجدل في فرنسا”، يعتمد الدفاع على تقرير أعده خبير سنة 2019 أجرى تحليلات جديدة لآثار الحمض النووي المكتشفة عام 2015، والتي تبين أنها لا تخص المهاجر المغربي.

ووفقا للصحيفة، فإن البصمات الجديدة تتوافق مع بصمات 4 رجال، وقد عثر عليها على بابين وعوارض خشبية في القبو حيث اكتشفت جثة الضحية في 24 يونيو 1991.

وأضافت صحيفة “لوباريزيان”أن الشرطة كانت عثرت على بابي القبو على جملتين كتبتا بالدم تقولان “عمر قتلني” و”عمر معي”.

ويشار إلى أنه قد رفضت المحكمة أول طلب للمراجعة عام 2002، وتمثل العناصر الجديدة في الأدلة “أملا حقيقيا” وفق دفاع الرداد، واعتبرت المحامية سيلفي نواكوفيتش بأن ما حدث “ثورة في القضية”

ومن جهة ثانية، قالت محامية الرداد، سيلفي نواكوفيتش إن “هذا القرار خطوة نحو المراجعة، قبل أن تضيف أن “المعركة لم تنته بعد”.

وكانت القضية عادت إلى واجهة الأحداث إثر العثور على حمض نووي لأربعة أشخاص في بيت الثرية غيلان مارشال التي قتلت في يونيو 1991.

ووجهت أصابع الاتهام في هذه الجريمة إلى رداد الذي كان يعمل بستانيا في منزل مارشال، وأدين في عملية القتل بالاعتماد على العبارة الشهيرة “عمر قتلني”، التي كتبت بدماء الضحية.

قد يعجبك أيضًا

مجلس النواب: وزيرة الاقتصاد والمالية تقدم مشروع قانون يتعلق بتنظيم هيئات التوظيف الجماعي في القيم المنقولة

الكريساج والسرقات تتصاعد في أحياء طنجة الشعبية… والسكان يطالبون بتدخل فوري للأمن

حملة أمنية لشرطة طنجة لمكافحة ظاهرة الدعارة

طنجة تتنفس الجاز: مهرجان عالمي بنكهة مغربية

صور بأسلحة بيضاء أمام مقر أمني تطيح بشابين في قبضة الأمن

فريق التحرير ديسمبر 16, 2021 ديسمبر 16, 2021
شارك المقال
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
شارك
اترك تعليق

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الاكثر مشاهدة

Infosocial

كل الحقوق محفوظة 2024

Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?