انتهى منذ قليل فريق المكلف بالحفر الأفقي لاستخراج الطفل ريان من مهتمه، وخرج رافعا شارات النصر بعد النجاح في مهمة صعبة ودقيقة.
وحسب مصادر الموقع من عين المكان، فلا تزال تفصل فريق الانقاذ مسافة متر ونصف للوصول للطفل ريان، حيث يرتقب أن يستأنف فريق مختص بآلات حديثة الحفر للمسافة المتبقية لبلوغ الطفل.
وفي طان السياق، حظي “عمي علي الصحراوي”، أحد المشاركين في عملية إنقاذ الطفل ريان في المغرب، باهتمام وثناء واسعين، خلال اليومين الأخيرين، نظرا لحرصه على المساهمة بخبرته الطويلة في مجال الحفر، كما أنه لم يكترث بالمخاطر المحدقة، وهو في عقده السادس.