باستخدام هذا الموقع، أنت توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
Accept
  • فريق العمل
  • سياسة الخصوصية
  • لإعلاناتكم
Reading: نشطاء حقوق النساء بالمغرب و تونس ـ وبـ 126 بلدا آخر يطلقون اتفاقية دولية للقضاء على العنف ضد النساء والفتيات
شارك
Infosocial
  • الرئيسية
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • سياسة
  • رياضة
  • منوعات
    • أحداث
    • ثقافة
    • نسائيات
    • للشباب
  • Social TV
Reading: نشطاء حقوق النساء بالمغرب و تونس ـ وبـ 126 بلدا آخر يطلقون اتفاقية دولية للقضاء على العنف ضد النساء والفتيات
شارك
Font ResizerAa
InfosocialInfosocial
  • أنفو سوسيال
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • سياسة
  • Social TV
Search
  • الرئيسية
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • سياسة
  • رياضة
  • منوعات
    • أحداث
    • ثقافة
    • نسائيات
    • للشباب
  • Social TV
  • Advertise

نشطاء حقوق النساء بالمغرب و تونس ـ وبـ 126 بلدا آخر يطلقون اتفاقية دولية للقضاء على العنف ضد النساء والفتيات

فريق التحرير نوفمبر 16, 2021
شارك
شارك

 

بعد ثماني سنوات من العمل، أصبح مشروع الاتفاقية الآن جاهزا لإتمامه والمصادقة عليه
من طرف الدول الأعضاء بالأمم المتحدة

(16 نونبر 2021) اليوم و أسبوع قبل انطلاقة حملة الستة عشر يوما لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي من قبل هيئة الأمم المتحدة للمرأة – قام نشطاء/ات حقوق النساء من 128 دولة بما في ذلك المغرب و تونس بإطلاق عملية توزيع المسودة الأولى للاتفاقية الدولية للقضاء على العنف ضد النساء والفتيات، وذلك بعد ثماني سنوات من البحث المكثف والاستشارة مع الخبراء، ولم يتبقى الآن للدول الأعضاء بالأمم المتحدة بعد إحالة الاتفاقية عليهم إلا مسؤولية إتمامها والمصادقة عليها باعتبارها اتفاقية دولية بالغة الأهمية.

” لدينا اتفاقيات بشأن مكافحة التبغ وحظر الألغام ومناهضة التعذيب” في تصريح ل مارينا بسكلاكوفا باركر إحدى مؤسسات اتفاقية كل امرأة وأول من أنشأ خطا للمساعدة والمرافعة من أجل تغيير القانون في روسيا، “إذن لما لا يكون لدينا اتفاقية دولية لحماية النساء والفتيات ضد العنف”. في تأكيد لها

حسب منظمة الصحة العالمية بأن العنف ضد النساء “ينتشر بشكل مدمر”، امرأة من كل ثلاث نساء في العالم هي ضحية عنف، وتعتبر الفتيات الشابات الأكثر عرضة له. أما هيئة الأمم المتحدة للمرأة فقد سَمَّت هذه الظاهرة “بالجائحة الظل” 57%  من النساء بالمغرب و 48% بتونس تؤكدن تعرضهن على الأقل لأحد أشكال العنف القائم على النوع الاجتماعي.

“مسودة اتفاقية عالمية هده، ستكون الأولى من نوعها التي تعتمد المقاربة الشاملة ” اليد الكاملة” صرحت سعيدة كوزي الشريكة المؤسسة لمنظمة شركاء للتعبئة من أجل الحقوق “امرأة” بالرباط، منظمة دولية نشيطة بالدول المغاربية و عضوة في فريق العمل الدولي و لجنة خبراء اتفاقية كل امرأة، ” بحيث تشمل القوانين، تكوين الفاعلين العموميين، التربية ، الميزانية و البيانات”.

الرئيس النيجيري والأمين العام لمنظمة الدول الأمريكية والوزير السابق لشؤون المرأة بأفغانستان وأربعة من الحاصلين على جائزة نوبل جميعهم أعلنوا من قبل عن تأييدهم لهذه الاتفاقية الدولية.

“يمكن الوقاية من العنف ضد النساء والفتيات ” في تصريح ل القاضية نايلا أيوبي إحدى المؤسسات ل إتفاقية كل إمرأة، “يمكن للسياسات والقوانين أن تكون فعالة”.

على سبيل المثال: بالنسبة للدول التي تتوفر على قوانين خاصة بالعنف الأسري لها 32% أقل من وفيات النساء بسبب العنف، وبعد التكوين على الوقاية من العنف فإن نسبة العنف الزوجي بثماني مقاطعات بأوغندا قد انخفضت بمعدل 52% . أما بالولايات المتحدة الأمريكية فإن نسبة العنف الزوجي انخفضت بنسبة 53% بعد سن قانون العنف ضد النساء.

المسودة الأولى للاتفاقية الدولية بشأن القضاء على العنف ضد النساء والفتيات تم صياغتها، بعد المشاورة ليس فقط مع نشطاء الخطوط الأمامية بل أيضا مع الناجيات من العنف والخبراء الطبيين والأكاديميين ومحامي حقوق الإنسان والباحثين في القانون والدبلوماسيين وصناع السياسات، و تعتبر “مسودة أولى” لأن الكلمة النهائية فيها ترجع للدول الأعضاء لإتمام النسخة النهائية والمصادقة عليها.
“لقد بدلنا جهدا جبارا من أجل إنشاء هذه المسودة الأولى وهي قابلة للتطبيق، ونرجو أن تشكل الخطوة الأولى اتجاه المفاوضات” في تصريح ل ليزا شانون، المديرة التنفيذية لإتفاقية كل امرأة،

حسب منيرة بلغوتي منسقة مرصد نساء تونس “أن الأمر لا يتعلق بدولة ما تملي على دولة أخرى ما يجب عليها القيام به، إنما الأمر يتعلق بتوحيد الأمم للوقوف ضد العنف ضد النساء والفتيات بشكل حاسم وإلى الأبد”.

إن القانون الدولي لا يوفر الحماية الكافية، و لحدود اليوم هناك اتفاقيات إقليمية من قبيل اتفاقية بيليم دو بارا بأمريكا اللاتينية، وبرتوكول مابوتو بأفريقيا واتفاقية اسطنبول بأوروبا،  و التي ابانت جميعها عن عن نجاعتها، إلا أنها أقصت ثلاثة أرباع من سكان العالم، كما أن الجهود المبذولة لتعديل اتفاقية القضاء على جميع أنواع التمييز ضد المرأة لتشمل مناهضة العنف لم تُبوء بالنجاح.

ستمدنا الاتفاقية الدولية بموارد وتكوينات أساسية للقضاء على العنف ضد النساء والفتيات، حيث ستعمل خصيصا على:
* توضيح المبادئ من أجل الوقاية، الحماية، القضاء وإدانة العنف ضد النساء والفتيات؛
* توفير إطار خاص لكتابة تقارير مبنية على مؤشرات للقياس؛
* تأسيس هيئة دولية للرصد؛
* فرض تكوين و محاسبة الشرطة، القضاة ومهنيي الصحة؛
* زيادة التمويل المخصص للخدمات الموجهة للناجيات من قبيل مراكز استقبال النساء، الدعم الهاتفي، المساعدة القضائية؛ و
* إعطاء الأولوية للتحسيس و الوقاية من العنف.

المقابلات مع نشيطات حقوق النساء عبر العالم حول هده المسودة الأولية هي متوفرة و يمكن الاطلاع على المسودة كاملة وملخصها المكون من ثلاث صفحات من خلال الضغط هنا.

قد يعجبك أيضًا

“بالياريا- Balearia” تعزز التزامها البيئي وتحدث نقلة نوعية في الربط البحري بين طنجة و طريفة

مجلس النواب: وزيرة الاقتصاد والمالية تقدم مشروع قانون يتعلق بتنظيم هيئات التوظيف الجماعي في القيم المنقولة

الكريساج والسرقات تتصاعد في أحياء طنجة الشعبية… والسكان يطالبون بتدخل فوري للأمن

حملة أمنية لشرطة طنجة لمكافحة ظاهرة الدعارة

طنجة تتنفس الجاز: مهرجان عالمي بنكهة مغربية

فريق التحرير نوفمبر 16, 2021 نوفمبر 16, 2021
شارك المقال
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Email Copy Link Print
شارك
اترك تعليق

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الاكثر مشاهدة

Infosocial

كل الحقوق محفوظة 2024

Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?