قالت تقارير إخبارية، أن مناورات بحرية عسكرية تمت، مؤخرا، بين المغرب وإسبانيا وفرنسا، من خلال تدريب بحري عسكري شاركت فيه كل من الفرقاطة المغربية “السلطان مولاي إسماعيل” والفرقاطة الإسبانية “الأدميرال خوان دي بوربون”، مع المجموعة البحرية القتالية ديال حاملة الطائرات الفرنسية “شارل دوگول”، التي تشتغل بالطاقة النووية.
وأضافت التقارير ذاتها، أن هذه المناورة جرت في البحر الأبيض المتوسط وتم خلالها محاكاة هجوم بحري شاركت فيه القوات الخاصة للبحرية الملكية التي استولت على زورق الدورية “Sentinel”.
التدريب كان الهدف منه هو الرفع من الطاقة التشغيلية الكاملة وجاهزية القوات الخاصة وتطوير التعاون الثنائي والعمل المشترك بين القوات البحرية.