وجد عدد من مستوردي الغنم من الخارج أنفسهم في موقف صعب بعد صدور قرار إلغاء عيد الأضحى هذا العام، وهو القرار الذي لاقى ترحيبًا شعبيًا واسعًا.
العديد من المستوردين كانوا قد وقعوا عقودًا مع أصحاب ضيعات في دول مثل إسبانيا وأستراليا ورومانيا والبرازيل، ودفعوا تسبيقات مالية كبيرة، وكانوا في انتظار إتمام الإجراءات الإدارية لنقل الماشية إلى المغرب.